عن إبراهيم بن أبي البلاد قال : قلت لأبي الحسن عليه‌السلام أي شئ لمن صلى صلاة جعفر؟ قال لو كان عليه مثل رمل عالج وزبد البحر ذنوبا لغفرها الله له ، قلت هذه لنا؟ قال فلمن هي؟ ألا لكم خاصة ، قال قلت فأي شئ يقرأ فيها من عرض القرآن؟ قال لا أقرأ فيها : إذا زلزلت وإذا جاء نصر الله ، وإنا أنزلناه في ليلة القدر ، وقل هو الله أحد.